قصيديعبدالله البريكي[email protected]من غيض فكره يكسر الحرف قيديعلمٍ شهرته .. وانذبح ألف نقّادأحرث أنا والا النوادر حصيديبأرضٍ خلا ماتنبت الا من عنادعتّق سماي بعزتي ياقصيديارفع جبينك هامتك هامة اسيادعلّم جماهير الشعر عن جديديماهو بْهيّن حرفك اصنع به امجادكل البيوت .. زلالها من وريديتسكب سماك وتشرب مياهك بلادمابك رعاضه أو وهن ياعضيديشلّك كلام وعادبك هرْج قصّادحر الفكر صلف المواقف عنيديترسي جبل وزنادك لخصمك زنادكل القرايح بينها كالوحيديتقبل وتدبر صامل ٍ كلك عْتادلك مع بعيد الشهب عهدٍ وطيدييبطي غلاكم وان تنادمتم ابعادمايدرك بعلمك .. جهول ٍزهيديكيف انت نجمٍ بالسما عنْك نشّاد!ذم الرعاع بْقوْ .. عزمك يزيديأما المديح براس عزك .. فلا زادإن طال عمرك ظَل عمرك مِجيديعاد ان قصربك توقف حروفك اشهاد-----------------------"رحلت"راشد بن مبارك الهنداسيرحلت ويشبه النسمة رحيلك ماحسبت حسابي ليتك من قبل ترحل تثير بداخلي خوفيعشان أتدارك الموقف وأفتح للحوار أبوابكثير أشياء في صدري مثل كتبي على رفوفيكثير الي تمنيته سراب واقتربت وغابكثير من التعب أحيان تعجز حمله كتوفيكثير ومابقى أكثر من أني ألمحك أسرابتطير وما بقى غير الظلال تعانق طيوفيتعال وقول لي خاين تعال وقول لي كذابتعال وصرّخ بوجهي ليا شرعت لك جوفيي ضيفي ما مدى آخذ علومك وش هي الأسبابسريت وأصبحت أحزان قلبي أكثر ضيوفيبعد ما رحت والدنيا بوجهي كشرت الأنيابنفضت غبار آمالي كذا من راحة كفوفيتقصيت أسال الباقي من الذكرى عن الأحبابتجاوبني وبحة صوتها هو يكفي ويوفيتوقعت إني أضعف من يعيش الليل دون أقرابوثاريني نموذج حي يحكي قوة وقوفيصروفي والدهر وأشعار وإحساس الولة وكتابوعاد إنته تزودها ي ليت تراعي ظروفيخلاص الحين ما ودي من الواقع م غير أصحابيسلوني ليا أرخو مسامعهم على حروفي---------دخان النارحميد بن سعيد السعدييا طير ما قد غاب فالقلب طاريكلو روحت عني ترى مثل ما جيتلو تطلب عيوني حبيبي ابعطيكقم زورني يا منيتي بكل توقيتارحم خفوقي دامني اليوم شاريكيا كم لشوفك صرت يا سيدي ميّتوانا بجمالك غرت واحتاج تحريكصوبك انا ناوي الهجر وابني البيترحال واتبع بالغلا كل اراضيكاتبع دروبك ليت ألقى ويا ليتألقى جنابك تمسك ايديني ايديكنتبادل الافراح يا ريت يا ريتلا تسمع لعاذل بعذله يواشيكما ينفعك يوم ان يخرب لك الصيتولا تسمع لحاسد بفكره يماشيكمثل الشعر من دون وزنه ولا بيتامشي مع اللي فوق قدرك يوفيكولا يخدعك من يخلط النار بالزيت-------------------مرفا حصارطلال بن سالم بن أحمد الحسنيسعيد ودنيتي تسعد كبسمات الطفل مد..بكونظرة عينها العذرى لسعد الطفل تأمرنيكفرحة طفل مع طفلة ف براءة صدقك ولعبكبريء الطفل لو ينطق حكاوينا و يبادرنيدريتي يا بعد عالم لنظراتي وأنا جنبكوعيني تنظر آياتك ونظراتك تساحرنيولحظات الأسى تبعد بلحظات الأمل قربكأبي احكي لك القصة وقيد الصمت يأسرنيأنا ما همستي تحكي لغير العدل في قلبكأبد نبض الوفا يجري بدمي ما يغادرنيلآهات الجوى قصة تحاكي حروفها صبكيا ديوان التقى رسلك على اسوارك تؤازرنيمحال أن الغدر يقرب بهمساته إلى حسكمحال أن الغدر يقرب إلى ضي ويكادرنيولو غاب الصفا نوره بعيده شرقي و غربكلقيت النور في وجه الامانة هي تباصرنيرسمتك للوفا نوره يمسي بي ويصبح بكوراية عدلي وتاجه بوقت النور سافرنيمدام أن الوفا باقي وكأسه فاض من نخبكإماره للوفى تبقى وفرحه بك تفاخرنيإذا كان الألم جاني مع الآهات من طبكتعالي للألم عنوه وأدمي الجرح جابرنيو لو كان القلم كابر وأشعل حرفه بدربكتعالي أقطعي أيديني عن أقلامي تكابرنيدمعت فيوم أنا مره وقلت الله من ذنبكذكرت اسمك من العبره لما طيفك يسامرنيونادت دمعتي عيني قبل تذرف علي أيبكوتخلط دمعتي حبري وحرف اسمك يعابرنيأمانة يالغلا توجد روايه عرشها رحبكنما في أرضها وردك وفوع الورد سايرنينشد وجدي بأشجانه وغنوه للسما سحبكسحابة ماءها يبرد على كفوفي و يخابرنيلما في مبسم العذراء قناد و منبعه عذبكوسحره عينها الحورى فعينك يوم ناظرنيأنا آمنت بأقداري وسري يعلمه ربكنعم يا سيدة وجدي مداك بسور حاصرنينعم يا دنيتي دمع و حصار وسور به سربكو كانت طيبها سلمى سرايا ما تعاذرنيأميز زهرتي تنزح بها الغيداء على جبكوسيلة قد غدت مني مراتبها تنازرنيكذا و اللا كذا إني شهيد العدل من حربكو خطوه تبكي راعيها إذا جاني يخايرنيأحس النبض في قلبي كأنه براحته كفكو أشم الدم في عرقك كنفح الورد باهرنيرجيتك للوصل ميناء وطن قسطاس لي حسبكو ينشد مركبي مرفأ و موج و ريح عاسرنيسعيد .. ودنيتي نزهى كنظرات الطفل مد .. بكو بسمة عينها العذرى لنصر الطفل تـأزرني---------ثلث الحنينماجد بن حمد المقباليمـــن بــعــد ثلثين لـيـلــي ابتدى ثــلث الحنينابــتدى ثــلـــث المــواجــع والـــدروب مسكرهلا قدرت ارحــل يــســار ولا قــدرت ارحل يمينكـــل مـــا فيني تــجــرد مــن شــعــور المقدرهليل هــم و زود غـــم و جــرع ســـم و دمع عيناسهره مـن غـصب خـاطــــر ما بطيبي اسهرهكـــيـــف اصــبر يـا سعادة امنياتي واستكينو الـــذي أمـلْكه خـــارج عـــن حدود السيطرهدفــتــر اشـعـاري و حبري والقمر والساهرينكـــل هـــذا فــي عــيــونــي للـوقـائع تــــذكرهاذكــرك قــبــل نْتفارق قــبــل عـنـي تـــرحلينقــبــل مــا اشـعـر بموتي عــنـد باب الحنجرهآه يـــا وقــع المــفــارق كـــان عـــادك تذكرينكــان مــا وقـتـك خــذاك وحــب قـلـبـك بــعثرهمــثــل مــا بـعـثـر غيابك حلم عـمـر وشمعتينشـمـعةٍ ذابــت فـ قـلـبـي و شـمـعةٍ فـ الذاكرهبــيــن هـــود القادمين و صـوت نزح الراحلينيـسـألـونـي و اصـطـنـع لك من غيابك معذرهانــدهــك و الـقـلـب ينده يـا بعدهم وين وين؟مـا هـقـيـت الـصـوت يـرجـع و الليالي تنهرهمن عيون الناس اهرب وألتقي عيون السنينالـسنين تـثـيـر حـزنـي لــو اكـابــر و استرهاخـتـلـف وجــه الزمان وظـل وجــه العاشقينلا جــمــع شـوقـه ف عيـنـه المــدامــــع تنثرهو اختلاف الـوقـت عاده بين حيـن و بين حينوالمــراد احـيـان اكـبـر مــــن حـــدود المقدره