كاظم الموسوي:من قوائم الأسماء والمصادر التي أنقلها كما وردت أغلبها دون ذكر سنة نشر ومكان وطبعة وما يعرف الكتاب به من معلومات وشروط النشر الفنية، محاولا الاستدلال بالجهود عموما وتثمينها، فجاءت في الكتاب باسم المؤلف واسم الكتاب، كما يلي حسب تسلسلها الأبجدي: أحمد كاظم، ناظم الطبقجلي ودوره السياسي والعسكري في العراق حتى عام 1959. أمينة داخل، فائق السامرائي ودوره السياسي في العراق (1908 ـ 1978). انعام مهدي، هنري دوبس وأثره في السياسة العراقية (1923 ـ 1929). إياد طارق، بغداد في ظل الاحتلال البريطاني (1917 ـ 1921). بشرى عسكر، حسين جميل ودوره السياسي في العراق، جمعة عليوي فرحان، علي جودة الأيوبي ودوره في السياسة العراقية حتى عام 1958. جمال مصطفى مردان، عبد الكريم قاسم البداية والسقوط، حامد قاسم، محمد مهدي كبه ودوره السياسي في العراق، ذاكر محيي، محمد يونس السبعاوي ودوره السياسي في العراق، رجاء الخطاب، تأسيس الجيش العراقي وتطور دوره السياسي (1921 ـ 1941) وكتاباها: عبد الرحمن النقيب، والمسؤولية التاريخية عن مقتل الملك غازي. رياض رشيد الحيدري، الآشوريون في العراق (1918 ـ 1936) وكتابه عن الحركة الوطنية في العراق (1948 ـ 1958). زاير نافع فهد، توفيق السويدي ودوره في السياسة العراقية (1925 ـ 1958). سامي عبد الحافظ القيسي، ياسين الهاشمي ودوره في السياسة العراقية. ستار جبار، سعد صالح ودوره السياسي في العراق. سعاد رؤوف، نوري السعيد ودوره في السياسة العراقية (1932 ـ 1945). سمير عبد الرسول، محمد صديق شنشل ودوره السياسي في العراق حتى عام 1956. سؤدد كاظم، أرنولد ولسن ودوره في السياسة العراقية. سعيد شخير، ناجي السويدي ودوره في السياسة العراقية (1921 ـ 1942). صفاء عبدالوهاب مبارك، انقلاب سنة 1936 في العراق. طارق الناصري، عبد الإله الوصي على عرش العراق (1939 ـ 1958). عامر سلطان، العراق وعصبة الأمم (1920 ـ 1932). علاء حاسم محمد، جعفر العسكري ودوره في السياسة حتى عام 1936 وكتابه عن الملك فيصل ودوره السياسي في الثورة العربية وسوريا والعراق. عبد الحميد نوري خليل، التاريخ السياسي لامتيازات النفط في العراق (1921 ـ 1952). عباس فرحان، رستم حيدر ودوره السياسي في العراق. عبد الأمير هاري العكام، تاريخ حزب الاستقلال (1946 ـ 1958). عبد الرزاق أحمد النصيري، نوري السعيد ودوره في السياسة العراقية حتى عام 1932. عبد المجيد كامل، دور الملك فيصل الأول في تأسيس الدولة العراقية الحديثة. عبد الهادي كريم سلمان، الأمير عبد الإله (1939 ـ 1958). علي الشلاه، طالب النقيب ودوره السياسي في العراق. عدي محسن، كيهان كورنواليس ودوره السياسي في العراق حتى عام 1945. عماد أحمد الجواهري، نادي المثنى بن حارثة الشيباني. عمر عادل طه، تطور القوة الجوية العراقية الملكية (1931 ـ 1958). عماد نعمه، رفعت الحاج سري ونشاطه العسكري (1948 ـ 1959). فاطمة صادق عباس، صالح جبر ودوره السياسي في العراق. فاروق صالح العمر، المعاهدات العراقية ـ البريطانية (1922 ـ 1948). فؤاد حسن الوكيل، جماعة الأهالي في العراق. فؤاد مطر نصيف، تغلغل النفوذ البريطاني في العراق (1869 ـ 1914). قيس جواد، رشيد عالي الكيلاني ودوره في السياسة العراقية (1892 ـ 1965). كاظم نعمة، الملك فيصل الأول والإنجليز والاستقلال. لطفي جعفر فرج، عبد المحسن السعدون ودوره في السياسة العراقية، وكتابه عن الملك غازي ودوره في سياسة العراق الداخلية والخارجية. ليث الزبيدي، ثورة 14 تموز 1958 في العراق. محمد حمدي الجعفري، انتفاضة تشرين الثاني 1952 وانقلاب الوصي في العراق. محمد مظفر الأدهمي، المجلس التأسيسي العراقي. محمد يوسف إبراهيم، المس بيل وأثرها في السياسة العراقية، وكتابه عن ونستون تشرشل والقضايا العربية. منتهى عذاب ذويب، برسي كوكس في السياسة العراقية (1864 ـ 1932). مها عبد اللطيف، انتفاضة عام 1952 في العراق، وكتابها عن مذكرات كامل الجادرجي. وليد الأعظمي، انتفاضة رشيد عالي الكيلاني والحرب العراقية ـ البريطانية 1941. وميض عمر نظمي، ثورة 1920 الجذور السياسية والفكرية والاجتماعية. يوسف عكاب عليوي، حكمت سليمان ودوره في السياسة العراقية حتى عام 1964.واعتمد المؤلف على مصادر أخرى من تأليف الأساتذة إبراهيم كبة، أحمد رفيق البرقاوي، أسامة الدوري، أمين سعيد، تشارلز تريب، جعفر عباس حميدي، خيرية قاسمية، خليل إبراهيم حسين، عادل غنيم، عبد الله فياض، عبد الرزاق الحسني، عبد الرحمن البزاز، عبد الله جدوع، عبد الفتاح إبراهيم، عبد العزيز نوار، كمال مظهر أحمد، فاضل حسين، فيليب ايرلاند، مجيد خدوري، محمد سلمان حسن، محمد عزيز، محمد عودة، محمد مهدي البصير، محمود الدرة، هنري فوستر. ومذكرات: توفيق السويدي، ساطع الحصري، سليمان فيضي، صبيح علي غالب، صلاح الدين الصباغ، طه الهاشمي، عبد السلام عارف، علي جودة الأيوبي، وكامل الجادرجي، وربما غيرها مما لم يذكره، وهناك الكثير من المصادر والمراجع المماثلة العناوين والموضوعات. وفي المذكرات الشخصية، وحسب كتابها وأدوارهم وحتى شخصياتهم، تتحمل ملاحظات يتوجب التقيد بها لما قد تحتوي من ادعاءات ومغالطات بحاجة إلى التدقيق والتثبت من صدقيتها وصحتها ومقارنتها، على العموم لا الخصوص، مع تقدير الخصوصية والقدرات التعبيرية لدى مؤلفيها، خصوصا وأن هذه الأيام مملوءة من صفحات مزورة ومبالغة فيها لكتاب، كما يدعون أو يحسبون أنفسهم فوق ميزان التاريخ، مهما استثمروا من وسائل وإغراءات مادية أو معنوية، لكسب الصمت أو تمرير الأكاذيب الملفقة.هذه المصادر والمراجع التي وردت في هذا الكتاب، تشي بوفرة الأبحاث والاهتمامات. وهناك بالتأكيد أكثر من مصدر عن كل موضوع أو عنوان، من زوايا أو اتجاهات البحث والمواقف والتعامل معها. ولكل عنوان مصادر متعددة تضيف معلومات توثيقية أكثر وقراءات مختلفة تكسب قناعات أوسع وأدلة متنوعة.كم يحتاج التاريخ إلى صدق ووفاء ونزاهة وشفافية وتأكيد الوقائع والحقائق. إن التاريخ أمانة وليس كل من كتب تاريخه أمينا عليه، وهذه مهمة الباحث والبحث والإشراف والمناقشة الأكاديمية، التي ينبغي أن تكون كفؤة أو جديرة باسمها وشهاداتها وصفاتها التي تكتب أمامها في قاعة المناقشة. وأن يكون الهدف من البحث والموضوع خدمة التاريخ والثقافة والعلم والإنسان، وبالتالي الشعب والوطن. فالشعوب التي لا تهتم بتاريخها لا مستقبل لها، ولا يمكنها أن تتبارى في الحضارة الإنسانية والمشاركة فيها، بجدارة كافية ونموذج يحتذى به.