باريس ـ أ ف ب: ارتفعت العزلة الشديدة التي يعانيها المسنّون في فرنسا بنسبة 150% خلال ثماني سنوات وبات 750 ألف مسنّ في وضع وصفته جمعية «لي بوتي فرير دي بوفر» بـ»احتضار اجتماعي» إذ إنهم لا يلاقون أحدًا تقريبًا. وليس لهؤلاء الأشخاص الذين يمثّلون 4% من الذين تخطّوا الستين من العمر في فرنسا والمقدّر عددهم بحوالي 18 مليونًا أيّ اتصال بالعائلة أو الأصدقاء أو المحيط أو حتّى جمعيات، وفق ما أظهرت دراسة أجراها معهد «سي اس ايه» في أبريل لحساب جمعية «لي بوتي فرير دي بوفر».