الرياض ـ ا.ف.ب: تعتمد السعودية على المبادرات الخضراء لتطوير تربتها الصحراوية، ولكن بين الوعود التكنولوجية واتهامات «الغسيل البيئي»، يبقى التحدي الحقيقي الذي تواجهه تلك الشركات الناشئة هو تحويل المشاريع التجريبية إلى حلول مستدامة في مواجهة حال الطوارئ المناخية. وتستضيف الرياض منذ الاثنين مؤتمر الأمم المتحدة بشأن مكافحة التصحر (كوب16) الذي عَدَّه الأمين العام للمنظمة الأممية أنطونيو جوتيريش «لحظة حاسمة» في مكافحة الجفاف وتمدد الصحاري.